Loading...
"البخيل الذي فقد كنزه" هي قصة قصيرة ملهمة تحمل درسًا أخلاقيًا خالدًا حول عبث الجشع. تتبع القصة بخيلًا يكنز ثروته، فقط ليجد نفسه مدمرًا عندما يسرق حفار القبور عملاته المدفونة، مما يكشف أنه لم يتمتع بثروته أبدًا. يشير أحد المارة بشكل مؤثر إلى أنه بما أنه لم يستخدم المال أبدًا، كان من الممكن أن يحتفظ بصخرة مكانه، مؤكدًا الدرس بأن الملكية الحقيقية تأتي من الاستخدام، وليس من مجرد التراكم.

"القيمة الحقيقية للثروة تكمن في استخدامها والاستمتاع بها، وليس في مجرد امتلاكها أو تخزينها."
Get a new moral story in your inbox every day.